مجموعة شله شباب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


واحد للكل والكل للواحد
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 على من الدور .. من العراق لمصر للجزائر وغيرها

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
النمر المقاتل
عضو بشله شباب
عضو بشله شباب
النمر المقاتل


عدد الرسائل : 8
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 13/08/2008

على من الدور .. من العراق لمصر للجزائر وغيرها Empty
مُساهمةموضوع: على من الدور .. من العراق لمصر للجزائر وغيرها   على من الدور .. من العراق لمصر للجزائر وغيرها I_icon_minitime2008-09-07, 7:59 pm

موضوع شدني هو قديم بس هو متكرر كان في العراق وجه مصر وبعدين دلوقتي الجزائر


من يسكون المقبل .. من سيأتي عليه الدور بعد ذلك هذا السؤال الاهم
فلنقرأ المقال
هو طويل بس يستهال

<table id=table5 height=17 cellSpacing=0 cellPadding=0 width=595 border=0><tr><td width=26 height=17></TD>
<td class=date vAlign=top>السبت 30 / 8 / 2008</TD></TR></TABLE>
نقل عن جريده الاهرام

<table cellSpacing=4 cellPadding=0 width=180 border=0><tr><td align=middle></TD></TR></TABLE>


رسالة الجزائر ـ




رسالة الجزائر ـ


أشلاء تتطاير في الهواء وصراخ وعويل وتفجيرات انتحارية تنفذها فرق الموت الجوال علي أهداف أمنية عسكرية‏,‏ تختارها عناصر القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي بعناية فائقة أقرب إلي سيناريو القتل في العراق‏..‏
وفي المقابل غضب وخوف من قوة المجهول بعد نجاح قاعدة بلاد المغرب في تجنيد عناصر أجنبية تقوم بتنفيذ هجمات انتحارية‏.‏
وجاء تفجير البويرة شرق العاصمة الجزائر ليعيد أحداث العشرية الحمراء في التسعينيات‏,‏ ولم لا وتفجيرات بومرداس وتيزي وزورووا البويرة حصدت قرابة‏80‏ قتيلا ومئات من الجرحي‏,‏ وباتت صور النقوش والجنازات الجماعية تزاحم الصورة حاليا بطول البلاد وعرضها‏.‏
كانت بداية عودة مسلسل الإرهاب الدامي في مدينة يسر بولاية بومرداس في الشرق‏,‏ حيث تنتشر معاقل قاعدة بلاد المغرب بكثافة‏,‏ عندما ضربت سيارة انتحاري مفخخة طابورا طويلا لطلاب خريجي جامعات ومدارس متوسطة كانوا يتزاحمون عند بوابة مدرسة الدرك الوطني استعدادا للالتحاق بها‏,‏ أملا في الانضواء لصفوف قوات الشرطة الجديدة‏,‏ فتحول المكان إلي قطعة من نار جهنم‏,‏ حيث تطايرت الجثث وتفحم بعضها‏,‏ وفصلت الرءوس عن الأجساد‏,‏ حتي بات يتعذر علي السلطات الأمنية جمعها‏,‏ وكانت الحصيلة‏45‏ قتيلا والمئات من الجرحي‏,‏ وقبلها بساعة واحدة كانت مذبحة رجال الأمن الذين اختطفتهم عناصر القاعدة واغتالتهم خلال جولة اشتباك ضارية‏,‏ وبعدها بساعات معدودة كان تفجير البويرة المزدوج الذي نفذه انتحاري موريتاني يدعي عبدالرحمن أبوزينب‏,‏ وهو من أوائل طليعة الانتحاريين الأجانب الجدد الذين استطاعت قاعدة بلاد المغرب تجنيدهم‏,‏ طيلة الأشهر الماضية ووصلت أعدادهم وهم في دول الجوار والشمال الإفريقي إلي المئات حسب التقديرات‏,‏ نقلا عن بيانات القاعدة المتتالية‏,‏ وقد كشفت فيها أن تفجيرات البويرة هي الباكورة الأولي‏,‏ حيث سيتم الاستعانة بهؤلاء الأجانب لتنفيذ العمليات المقبلة بهدف تضليل أجهزة الأمن‏,‏ خصوصا أن عناصر ووجوه الانتحاريين الجدد غير معروفة لهم علي الإطلاق‏,‏ وأسماءهم غير مسجلة وصورهم غير متوافرة‏.‏
لذا لم تقل تفجيرات البويرة تلك‏,‏ من حيث الجسامة والخطورة وأعداد الضحايا والجرحي‏,‏ أهمية عن تفجيرات يسروبو مرداس‏,‏ وحظيت باهتمام معظم دول العالم‏,‏ خصوصا أنها استهدفت إحدي الشركات الكندية الكبري‏,‏ لتسجل كأول واقعة منذ أحداث التسعينيات يقوم بها انتحاري أجنبي‏,‏ ولتذكر الجميع في الجزائر بأحداث التسعينيات الدراماتيكية‏,‏ وقصص استهداف الأجانب‏,‏ وكان اللافت للنظر أن القاعدة التي لم تتأخر عن تبني مسلسل التفجيرات في الجزائر منذ عام‏2006,‏ قد زفت البشري الأليمة علي لسان أميرها أبومصعب عبدالودود للجزائريين ببداية الاستعانة بالأجانب لتنفيذ الهجمات الانتحارية في إستراتيجية جديدة لم تعهدها الجزائر من قبل‏,‏ من حيث التكتيكات وعمليات الرصد والمتابعة واختيار الأهداف ليتيقن الجزائريون أنها الإستراتيجية المستوحاة بتفاصيلها ومشاهدها اليومية المرعبة في المشهد العراقي حتي نفس المرادفات والتسميات لجأت إليها قاعدة بلاد المغرب من نظيرتها قاعدة العراق عندما لجأت إلي تسمية كل هذه العمليات الإرهابية في بيانها الأخير المصور بالصوت وصورة الانتحاريين باسم غزوة الثأر الأولي في الجزائر‏,‏ ولم تتورع القاعدة عن الاعتراف بتلقي ضربة قاصمة في الأيام الماضية في مناطق تيزي وزوو علي أيدي قوات ورجال الجيش بالجزائر التي نجحت في عملية نوعية في اغتيال‏12‏ إرهابيا من الصف الأول‏,‏ بالتنظيم في عملية استخباراتية بعد أن نجحت الأجهزة الأمنية في تفخيخ سيارة هذه المجموعة وأقنعتهم جميعا بركوب السيارة دفعة واحدة عبر أحد عملاء السلطات الأمنية في التنظيم‏.‏
وما يثير الفزع داخل الشارع الجزائري وأروقة الأجهزة الأمنية هو الآتي من عمليات خلال شهر رمضان المقبل بعد تزايد تهديدات التنظيم بإكثار عملياتها في هذا الشهر الكريم كما حدث طيلة السنوات الماضية‏.,‏ لكن الأمر المثير أنه في ظل حالة الكارثة والنكبات التي تلف الشارع الجزائري‏,‏ سارعت قاعدة بلاد المغرب بعرض ضمني علي السلطات الجزائرية بأنها علي استعداد لتوقيف عملياتها خلال شهر رمضان لأول مرة منذ سنوات مقابل توقف عمليات قوات الجيش والأمن الجزائري ضد معاقل وعناصر التنظيم‏,‏ في عرض مهم من مشروع هدنة متبادلة بين الطرفين‏,‏ وإن كان مصحوبا بعديد من التهديدات المهلكة‏,‏ في إشارة صريحة بأن إستراتيجية الموت الجوال في العراق طيلة الأعوام الخمس الماضية ستصبح هي العنوان الدائم للمشهد اليومي في الجزائر من الآن فصاعدا‏.‏
لكن اللافت للنظر أن السلطات الجزائرية قد رفضت هذا العرض وشروط تلك الهدنة وأوعزت لآلتها العسكرية والأمنية في قصف جوي كثيف ومركز عبر الطائرات المروحية ومنصات الصواريخ لضرب واقتلاع معاقل القاعدة وأخواتها في جبال تيزي وزوو وبومرداس وعين الدفلي‏,‏ حيث تشير حصيلة الأعداد الأولي لضربات الأسبوع الماضي إلي سقوط العشرات من قيادات القاعدة وشل تحركاتها في العديد من المناطق بالشرق‏,‏ بدليل إفشال وإحباط عدة عمليات نوعية للجماعات الإرهابية ضد منشآت بترولية في تيزي وزوو وحواجز أمنية لخطف وقتل العشرات من رجال الأمن‏,‏ وتفجيرات انتحارية ضد حواجز وأقسام للشرطة عبر سيارات وشاحنات تبريد كبري‏,‏ كانت مملوءة بالمتفجرات وصواعق التفجير الحديثة في تيزي وزوو وسكيكدة كانت ستشعل الوضع الأمني والسياسي في الجزائر وتحدث حريقا هائلا‏,‏ لذا كان لزاما علي السلطات الأمنية في الجزائر أن تعيد النظر برمته في الإستراتيجية الأمنية‏,‏ التي تختلف اختلافا جذريا عن صورة الأمن منذ مجئ الرئيس بوتفليقة عام‏1999‏ حتي الآن‏,‏ حيث الانتشار الأمني الكثيف فدفعت بعدة آلاف من رجال الأمن الجدد إلي الميادين والشوارع‏,‏ وفرضت إجراءات أمنية مشددة حول الوزارات والمصالح والهيئات‏,‏ وفرضت الحراسات الأمنية أمام السفارات والبعثات الدبلوماسية‏,‏ ووفرت عناصر الحماية والتأمين لكامل الشركات الأجنبية في الجزائر في محاولة لسد أي ثغرات أمنية‏.‏
وأصبحت صورة المشهد الأمني الجديد تلفت نظر الزائر للجزائر حيث تغطي قوات الحراسات ومكافحة الإرهاب بالسيارات الجوالة أماكن العاصمة‏,‏ ونصبت الحواجز الأمنية والدوريات السيارة في مناطق الشرق بعد أن أطلقت أيدي قوات الجيش الوطني هناك وبكثافة‏,‏ ولجأت الأجهزة والمؤسسات الرسمية إلي اتباع إستراتيجية جديدة في التحذير والحيطة للمواطنين‏.‏
وتجلت أبرز صور هذه الإستراتيجية في لجوء السلطات الأجنبية إلي التعامل مع حوادث الإرهاب بالإعلان عنها بشفافية‏,‏ فأصبحت أجهزة الأمن والإعلام الرسمية أول من تسارع للكشف عن وقوع العمليات الإرهابية وكشف الأعداد الحقيقية والكاملة للضحايا دون تأخير‏,‏ في محاولة لقطع الطريق علي السفارات والبعثات الدبلوماسية ووسائل الإعلام الأجنبية للنفخ في تلك الأحداث‏,‏ فضلا عن أنها لم تتوان عن الكشف عن الإجراءات الأمنية والدقيقة التي تلجأ لاتخاذها وسير تفاصيل المواجهات والمعارك اليومية التي تخوضها ضد الجماعات الإرهابية‏,‏ لكن الأمر الأكثر إثارة أن السلطات الجزائرية لم تعد تستطيع أن تخفي مخاوفها وكشف أدلتها بوجود أياد أجنبية وراء هذه الجماعات تمدها وتساعدها بالمعلومات والعتاد للنيل من أهداف جزائرية كبري‏,‏ وباتت تتساءل صراحة من أين تحصل كل هذه الجماعات علي العون؟ وراحت قيادات بارزة داخل الدولة ووزارات الحكومة تتحدث بقناعة تلامس اليقين بأن التفجيرات الأخيرة ليست من صنع الجماعات الإرهابية وحدها بل هناك جهات أجنبية نافذة في الجزائر تغذيها وتمدها بالعون‏,‏ وترسم لها ملامح الخريطة الإرهابية وما القاعدة وأخواتها إلا أدوات رخيصة في أيادي هذه الجهات الأجنبية‏,‏ في الوقت الذي تمتنع فيه السلطات عن تحديد ماهية وأسماء هذه الجهات في الوقت الحالي‏,‏ وإن كانت بعض الإشارات الضمنية تشير إلي وقوف واشنطن وغيرها من دول الاتحاد الأوروبي وراء هذه الأحداث الرهينة في الجزائر‏,‏ انتقاما منها لرفضها التخلي عن مواقفها المتصلبة برفض التعاون مع تلك الدول أو السماح لها بالوجود في أرض الجزائر بحجة مكافحة الإرهاب‏,‏ أو نقل معركتها صراحة في مكافحة القاعدة وأخواتها من أفغانستان والعراق إلي الجزائر التي أوشكت أن تصبح ميدان الرماية المقبل لوجود القاعدة وغيرها إلي منطقة المغرب العربي وشمال إفريقيا‏,‏ لتنطلق منها إلي مناطق وسواحل دول الاتحاد الأوروبي‏.‏
ويبدو أنه في الوقت التي مازالت تتحفظ فيه السلطات الجزائرية عن ذكر هذه الدول وتتحدث عن تورطها فعليا في الجزائر‏,‏ فإن قيادات جبهة الإنقاذ المحظورة يبدو أنها تطوعت نيابة عن السلطات في الكشف صراحة عن تورط أمريكي ولو بشكل غير مباشر في مثل هذه الاعتداءات والتي رأت فيها أنها فرصة سانحة لواشنطن للضغط علي الحكومة الجزائرية للحضور المباشر من الباب الجزائري‏,‏ وليس عبر النافذة الخلفية للتمركز والوجود في الجزائر لسنوات طويلة بحجة مكافحة الإرهاب‏,‏ وتحدث صراحة عباس مدني زعيم جبهة الإنقاذ الإسلامية وأحد نوابه أنور هدام أن واشنطن تمثل جوهر المؤامرة الأجنبية التي تحاك حاليا ضد الجزائر وتدشن بقوة لعودة الإرهاب الذي بات من صالحها‏,‏ ويضمن لها حضورا دون أي مبالغات سياسية‏,‏ وهذا هو غاية المراد لواشنطن حاليا من الجزائر‏.‏
لذا لم تجد اتهامات مدني وهدام أي تفنيد من قبل السلطات الجزائرية بل ربما مباركة ضمنية وراحت الصحف المحسوبة علي الدولة تنشر مثل هذه الأقوال والتأكيدات بإسهاب‏,‏ ووضعت علامات استفهام عديدة تتحدث عن سر تراجع ورفض تنظيم القاعدة في بلاد المغرب حتي الآن استهداف أي مصالح أو دبلوماسيين أمريكيين في الجزائر أو غيرها من رعاياها‏,‏ عكس ما حدث ويحدث ضد المصالح الروسية والفرنسية والإسبانية وغيرها‏,‏ ناهيك عن إشارات التحذير التي تخرج من حين لآخر عبر سفارة أمريكا في الجزائر لرعاياها بتوخي الحيطة والحذر في كل مرة قبل ساعات قليلة من وقوع هجمات إرهابية في الجزائر‏,‏ وهو الأمر الذي أثار حفيظة السلطات الجزائرية فاضطرت إلي استدعاء القائم بالأعمال الأمريكي وسؤاله عن سر هذه البيانات وتوقيتاتها في كل مرة‏,‏ ولماذا تسبق وقوع أعمال إرهابية كبري بالذات؟ فكان رد السلطات الأمريكية عن سفارتها أنها مجرد مصادفة‏,‏ وهو الأمر الذي لم يستوعبه ويهضمه بعد الجزائر‏.‏
وبات الكابوس المزعج الذي يسكن شوارع الجزائر أن تتحول إلي قبلة إرهابيي القاعدة في بلاد العراق إلي الجزائر من قادم الأيام لتتكرر تفاصيل سيناريو العراق المرعب‏,‏ خصوصا أن الصحف ووسائل الإعلام باتت تعزف علي هذا الوتر في الوقت الذي تجزم فيه السلطات الأمنية‏,‏ بأنه من المستحيل أن يتكرر مشهد العراق الدموي في شوارع الجزائر‏,‏ بدليل أن مشهد آلة الحرب العسكرية ومنصات الإطلاق بدأت في الدوران ولن تتوقف قبل الإسراع بوضع نهاية لأسطورة القاعدة وقبل تدشين معركة الانتخابات الرئاسية في الجزائر‏,‏ وإلا فإن المقابل والأثمان ستكون باهظة ولا دولة ولا سلطة في الجزائر فأيهما ينتصر في الجولة المقبلة؟‏*‏

ش
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
salma
عضو بشله شباب
عضو بشله شباب
salma


عدد الرسائل : 77
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 05/09/2007

على من الدور .. من العراق لمصر للجزائر وغيرها Empty
مُساهمةموضوع: رد: على من الدور .. من العراق لمصر للجزائر وغيرها   على من الدور .. من العراق لمصر للجزائر وغيرها I_icon_minitime2008-09-08, 3:50 am


جميل

بس انا رأيى انك تنزل موضوع تانى يكون متعلق مثلا بأحوال مصر فى الفترة الاخيرة

زى اللى حصل فى مجلس الشورى واللى حصل فى المقطم

انا عارفة انهم اتكلمو فى المنتدى عن المواضيع دى

انت ممكن تعمل مقال شامل لكل الاحداث دى

او ممكن اى مواضيع تانية خاصة بمصر وعلاقتها السياسية بالغرب

دا رأيى الشخصى ولك الحرية smile

تحياتى ليك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
على من الدور .. من العراق لمصر للجزائر وغيرها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مجموعة شله شباب :: أساسيات الشله :: نشاطات الشله-
انتقل الى: